عملية تكبير، رفع وبرز المؤخرة – الأرداف
كالعادة ان خط جسم المرأة يجب ان يكون انثوي (نسائي) ويكون بارزا ظاهرا في منطقة الثدي والمؤخرة. في العصور القديمة الى حد يومنا هذا هناك في بعض المجتمعات. تكون منطقة المؤخرة في بعض النساء ضعيفة بالرغم من زيادة وزنهم لا يستطيعون الحصول على مؤخرة عريضة وممتلئة. ان عملية تجميل المؤخرة – الارداف – رفع المؤخرة / الارداف – تكبير المؤخرة / ابراز الارداف يمكن اجراءها بالعمليات الجراحية وممكن زرع السيليكون في المؤخرة كما تجرى في تطبيق تكبير الثدي.
تجميل المؤخرة – الارداف هي التطبيق الأكثر شيوعا في الدولة الامريكية اللاتينية. من الحقائق الصارمة ان الممثلين والمشهورين يخضعون لهذه العملية في الدولة الامريكية اللاتينية. كذلك من الطرق التي تستخدم بشكل كبير هذه عملية نقل الدهون من منطقة معينة الى المؤخرة وذلك عن طريق شفط الدهون الزائدة في منطقة معينة من الجسم ونقلها بعد السحب وحقنها في المؤخرة.
ان من أهم العضلات التي يتم فيها تشكيل منطقة الأرداف – المؤخرة هي العضلة الألوية الكبيرة. في الحقيقة هناك 3 عضلات الألوية (وتعني منطقة المؤخرة) الا وهي العضلة الالوية الصغيرة، العضلة الالوية المتوسطة والعضلة الالوية الكبيرة. ان العضلات الكبيرة تكون العضلة الالوية الكبيرة وهي تغطي الحجم الأكبر في تلك المنطقة. عند اجراء التمارين الرياضية من اجل شد هذه العضلة يتم من خلالها استرجاع الشكل المرغوب والمرفوع والجميل والبارز من جديد.
عملية تجميل المؤخرة – الأرداف
في هذه العملية يتم تشكل مكان مخصص يتناسب مع أبعاد القطعة الاصطناعية التي من المخطط أن يتم وضعها, داخل العضلات من خلال التقدم نحو الطرف الخارجي-السفلي للشق الذي تم إجراؤه في منطقة العصعص. من الممكن الحصول على مظهر قريب من المثالي من الناحية التجميلية وذلك نتيجةً لوضع القطع الاصطناعي من خلال تطبيق الإجراء ذاته في كِلا الطرفين بشكل متوازي.
أخطارعملية تجميل المؤخرة – الأرداف
من الممكن إخفاض الخطر إلى الحد الأدنى من خلال إجراء عملية جراحية بكل حذر وانتباه في الحالات التي يُخشى فيها من الإصابة بالعدوى التي تتسبب بها القطعة الاصطناعية، التحركات التي من الممكن أن تحصل في القطعة الصناعية، والجروح التي من الممكن أن تصيب الأعصاب.
المشاكل الأخرى مثل مكان الجرح والنزيف، هي أخطار قابلة للحصول، إلا أن درجة قابلية حصول هذه الأخطار أمر قابل للإهمال وغض النظر.